معلومات عامّة عن مرض السيلان
1. مرض السيلان مرض جنسي ينتقل بشتّى أنواع الاتّصال الجنسي، وتسبّبه
بكتيريا كرويّة تدعى النيسيريا جونوريا .
2. يصيب المرض الأغشية المخاطيّة وخاصّة تلك المبطّنة لعنق الرحم
والقناة البوليّة، بالإضافة إلى الفم والحلق وفتحة الشّرج.
3. أهمّ أعراض هذا المرض هي الإفرازات المهبليّة، وصعوبة في التبوّل
عند الإناث، والإفرازات من القضيب، وصعوبة التبوّل عند الذكور، بالإضافة إلى أعراض
التهاب فتحة الشّرج والحلق .
4. قد ينتشر المرض ويسبّب تجرثم الدّم وإصابة المريض بالتهاب السحايا
وشغاف القلب
5. يُشخّص المرض عن طريق صبغة غرام، وبالزّراعة في وسط خاص.
الوقاية و العلاج من مرض السيلان
A. أفضل علاج لهذا المرض هو الوقاية منه وذلك باستخدام الواقي، وتقليل
عدد شركاء الممارسة الجنسيّة وعلاج الشّركاء .
B. يتضمّن العلاج استخدام المضاد الحيوي لمدّة 10 ايام ويستخدم كلّ
من سيفيكسيم او السيبروفلوكساسين
C. يستخدم الزّعتر والبابونج والبردقوش وإكليل الجبل وبذور البقدونس
والخل لعلاج السيلان.
إحصائيات عن مرض السيلان
1.السّيلان هو ثاني أكثر الأمراض الجنسيّة انتشاراً في الولايات
المتّحدة بعد عدوى الكلاميديا.
2. وفي إحصاءات لعام 2009 كان عدد المصابين هو 301174،
3.ونسبة المرض هي 99 حالة لكل 100000 شخص،
4.ونسبة إصابة الذّكور إلى الإناث هي تقريباً 1.2:1، وفي العموم
فإنّ معظم الإناث لا يشتكين من أعراض، وبينما الذّكور فإنّهم غالباً يشتكون من عدذة
أعراض.
5.كشفت الإحصائيّات في الولايات المتّحدة الأمريكيّة أنّ 75% من
حالات الإصابة سُجّلت بين أعمار 15 – 29 سنة،
6.وأعلى النّسب وجدت بين النّساء من ذوات الأعمار ما بين 15 –
19 سنة، والرّجال ما بين 20 – 24 سنة .
العوامل المساعدة على الإصابة بمرض السيلان
I. المعاشرة الجنسيّة بشتّى أنواعها مع شخص مصاب بالسيلان لا يستخدم
المانع بشكلٍ صحيح.
II. العلاقات الجنسيّة المتعدّدة وجود أكثر من شريك جنسيّاً
.
III.
ينتشر هذا المرض بشكل أكبر
في الأشخاص ذوات البشرة السوداء، وذوي الدّخل القليل
IV. ممارسة الجنس على عمر صغير
V. الإدمان على المخدّرات ممّا يؤدّي إلى مبادلة الجنس بالمخدّرات.
المصدر وكالات
0 التعليقات Blogger 0 Facebook
إرسال تعليق